أكاد لا أذكر يوماً مذ وُلدت لم تنقطع فيه الكهرباء… وكلمة تقنين كجزءٍ من مائدتنا اليوميّة…
قد تتوتّر أعصاب البعض لأن فيلماً فاتهم، أو لأنّهم يكرهون الظلمة…
لكن ماذا يفعل من يدقّ الإمتحان بابه؟
هل تكفي الشموع ونورها الخافت الباهت؟ أم أنّ علينا أن نهرق الدموع، فقط لأنّنا لبنانيين، ولأنّنا ابتلينا بحكومات لا ترى أبعد من بيروت الإداريّة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق